عندما تتعلم هذه البيولوجية البسيطة فأن إجراءات الإعانة الذاتية ستأتي بشكل طبيعي. كل الأطفال يولدون ولديهم غضب طبيعي , الذي هو جزء من تفاعل القتال أو الهروب. عندما يسيء أو يهمل الوالدين معاملتنا عاطفيا, وإن بدون قصد, فهم عادة يجعلوننا نكبت غضبنا المبرر. لايمكن لأي أهل أن يتسموا بالكمال, ولكن يجب إن يسمح لنا بأن نغضب. فكبت الغضب أكثر أذية من الصدمة. حتى التخفيف عن الطفل بالقول الحسن "لا تبكي يا صغيري" فإنما قول يخدم الأهل وليس الطفل. ولكن ربما الأهل أنفسهم كانوا يكبتون غضبهم عند صغرهم, فهذه الاستعادة تخدمهم أيضا. إن هذا هو ما نخلقه من تبعية متبادلة, التي هي تمثيل أو تشريع للعلاقات الطفولية تتشـكل بلا وعي لغرض التنفيس عن الحزن أو الغضب المكبوت. الكثير منا يلجأ إلى زوجه, رؤسائه, وأصدقائه الذين يذكرونه بوالديه والذين كانوا غير سعداء بهذه العلاقات.

التسمم في الدماغ يسبب الاضطرابات العاطفية والإدمان

عند كبت الغضب تسد الممرات العصبية بكميات سامة من المرسلات العصبية في الدماغ حيث تختزن ذكرياتنا عن والدينا(1). نحن لا نتذكر صدمة طفولتنا. عند الأزمات الدورية للتخلص من هذه السموم والتي تمثل غضبا مكبوتا, فإنها فجأة تغمر الممرات العصبية وتسبب أعراضا عصبية مهيجة تتراوح بين توتر خفيف, هوس أو حتى غضب طائش . يمكن القول إن بعض المناطق في الممرات قد تكون مسدودة اكثر من غيرها فيوجه الغضب حينها إلي العصبيات الخاطئة. وهذا يعني إن الغضب يمكن إن يوجه إلى الشخص الخطأ أو يكتم كذنب أو حتى إلى تفكير انتحاري. عندما توجه الأفكار والعواطف بشكل خاطئ يصبح التفكير واهما أو حتى ذهانيا . لكن أعراض الإثارة العصبية ما هي إلا أزمات لإزالة السموم وفرص للشفاء-هي كفتح بوابات الفيضان للسد لتفريغ الغضب المكبوت-ولو وجهنا فكريا غضبنا باتجاه والدينا خلال هذه الأعراض, يمكن عندها فتح بوابات فيضان أخرى , وهذا يؤدي إلى الشفاء. الشفاء هو عملية دورية لإزالة السموم, يتم الشفاء عمليا. فالتوق إلى المنشطات والادمانات المتضمنة لن يتوقف حتى تنتهي عملية إزالة السموم, لانه, كما في التجريع القليل فالمنشطات تطلق عملية إزالة السموم اللازمة

في اجتماعات "الأطفال البالغين لمدمني الكحول" أو العلاج التجريبي فإننا ننفس الغضب ونرشده وذلك بالمساهمة في المناقشة عن الأهل والحاضنات المتعسفين. يمكن الإسراع في الشفاء إن لاحظنا خلال اليوم الأعراض العصبية المهيجة كإشارات لغضب قادم. فالأحرى إن نكبت الأعراض, نحس بالخوف, وندرك إن هذا غضبا مقتربا, فنحرره ونعيد ترشيده . فالضرب على الصدر عندما نتواجه مع أحد ما في تفاعل آني ما هو إلا علامة عن الغضب المكبوت المرتبط بأهلنا. يمكن التحرر من هذا الغضب بالضرب على الفراش والصياح على أهلنا عند تصورنا أو تفكيرنا بهم. نحن لا نهاجمهم ولكننا نهاجم المرض فيهم. إن كان الصياح صاخبا جدا , فيمكن ترشيده الغضب مخاطبة والدينا في أذهاننا بهدوء. إن أصوات الوالدين تبقى في رؤوسنا تقول لنا أشياء مثل "يجب إن تخجل من نفسك," أو "دعني وشأني" وهذا يساعد. الأعراض الأخرى التي تشير إلى غضب قادم هي القلق, الخوف العصابي, نوبات الرعب, الأفكار أو السلوك المفروض, الهوس, الشعور بالاضطهاد, الامتعاض. هذه كلها نوبات إزالة السموم و فرصا لتحرير وترشيد الغضب. فكر في الخوف والأعراض الأخرى للغضب واعد ترشيده. من المهم ترشيد الغضب عقليا طوال اليوم. الأعراض قد تكون اشتياقا للمنبهات, الكيميائية أو النفسية. قد تكون الشعور بالذنب أو الشعور بالنقص أو فكرة انتحارية؛ وهذه كلها تنشأ عند ترشيد الغضب داخليا. قد تكون الأعراض غضبا طائشا, حنقا, أو سلوكا عدائيا باتجاه إنسانا قد يكون بريئا كليا أو جزئيا. إن كان الغضب عنيفا أو زائدا عن الحد في مواجهة آنية, فالكثير فيه هو غضب مكبوت من صدمة سابقة ويجب إعادة ترشيده نحو من تعسف بنا في الماضي. من المهم القيام بهذا في اجتماع أو في فترة استشفاء وعدم توجيه الغضب نحو الآخرين شخصيا.إن انطلق الغضب الزائد في تفاعل آني, يمكن التعبير عن الغضب المناسب بهدوء بعد التخلص من اغلبه بالضرب على الفراش. وليس من الضروري تذكر الجرح السابق بالتفصيل.إن سمات المتعسفين المتشابهة, كالنماذج السلطوية من ذكر أو أنثى مثلا, ترقد في الممرات العصبية العادية, وتسرع من عملية إزالة السموم في التفكير بكل المتعسفين السابقين خلال أزمة التخلص من السموم. ويمكن إن يشمل هذا الأقارب, الرؤساء, من في السلطة, الأزواج أو الأصدقاء.حتى مفهوم الله كسلطة أبوية تختزن مع سمات المتعسفين السابقين فتدفع إلى الثورة على الله. فالله الحقيقي هو المساعد لنا للشفاء

التقلبات النفسية يمكن إن تسوء ولكنها مؤقتة

هناك غالبا "ارتياحا" بعد تنفيس الغضب, والذي له فعلا سريعا ضد الإحباط. هذا لا يعني انه منيع. المناعة هي عندما لم يبق تقلبات مزاجية رئيسية. يمكن إن يتبع "الارتياح" كآبة أو ما يشبه النوم تحت تأثير المخدر. فأزمة إزالة السموم التالية يمكن إن تؤتي ارتياحا من الكآبة. من المهم البكاء وإطلاق شعور الحزن الذي قد يمكن إن يكون قويا ومستمرا لعدة اشهر. فأوجاع الرأس, التعرق, والحمى هي أعراض مألوفة

يمكن التوصل إلى الحصانة بمدة قصيرة

ليس هناك شفاء مفاجئا ولكن تحررا دراماتيكيا من القلق والكآبة. بعد نشر المقالة المفصلة على الإنترنت (2), فأولئك الذين أعادوا فكريا توجيه غضبهم طوال اليوم توصلوا إلى الحصانة في خلال بضع شهور. الناس المحصنين يشتركون بصفات مع الناس العاديين كما ذكره آرثر جانوف (3) Arthur Janov . فهم يحسون بالحياة ولكن برضى, فهم ودودين ولكن يستمتعون بالوحدة, صبورين لكن لا يمكن الضغط عليهم, يشعرون بالحزن وليس الكآبة, ويتحسسون الفرح. يستطيعون صيانة العلاقات, ولم يعد عندهم ضغوطا, غير قادرين على العنف إلا في حال الدفاع عن النفس.لهم وضعية مسترخية, ينامون بسهولة, ولم يعودوا يمارسوا ما يشبه النوم تحت تأثير المخدر. يعملون بفعالية ويسعون إلى المتعة عندما لا يعملون. يتحسن لديهم التركيز والذاكرة على المدى القصير ويزداد تفوقهم في اختبار الذكاء. يسترجعون ذكريات الطفولة دون انفعالات مؤلمة تعلق بها. المغفرة عندهم ليست عملا واعيا ولكنه طبيعي عندما يزول الفيضان, العلاقات مع الوالدين, التي قد تكون مشدودة مؤقتا, تصبح ودودة. يمكن للغضب إن يرتبط بتفاعلات آنية, رغم إمكانية احتواءه على غضب قديم لأنه بعد أي فيضان يتبقى وعاء موحلا يدوم لفترة طويلة. هذا يعني انه من الضروري الاستمرار في إعادة ترشيد الغضب ربما لمدة سنة.من الضروري الاستمرار في الشعور بالغضب والمواجهة بهدوء إن كان ذلك ملائما في من الضروري الاستمرار في إعادة ترشيد الغضب ربما لمدة سنة.من الضروري الاستمرار في الشعور بالغضب والمواجهة بهدوء إن كان ذلك ملائما في المواجهات الآتية حيث إن العصبيات قد تسد ثانية, وتعود التقلبات المزاجية ثانية

تحسن الصحة الجسدية

يسبب التسمم في الدماغ إلى تنبيه دوري يخف ويزداد للغدة النخامية وأعضاء تحكم أخرى, مؤديا إلى مرض عصبي. عندما تتم عملية إزالة السموم, تختفي الاضطرابات النفسية والجسدية, التي يعبر عنها بالاضطرابات العصبية. الصحة الجسدية تتحسن بشكل لافت لان الممرات العصبية قد نظفت, ويستطيع الجهاز العصبي مزاولة عمله اليومي في إزالة السموم. فإن لم يكن هناك عطلا عضويا لا يمكن علاجه من الممكن للاضطرابات الجسدية إن تختفي, خاصة إذا اتبع تغييرات في الحمية. فالناس المحصنين لا يستطيعون تحمل الطعام السوقي أو المنشطات ونجدهم طبيعيا يتحولون إلى الوجبات الصحية المكونة غالبا من الأطعمة الطبيعية, فبتجنب المنشطات, كالسكر المكرر, الخبز, ومنتجات الحليب قد يساعد مستقبلا في منع الكآبة والأعراض العصبية

دوام الشعور بالنشاط والتحرر من كل الادمانات

عندما تتم عملية إزالة السموم, فإن تفاعل القتال أو الهروب يبقى سليما, ويستعاد الاستقرار العاطفي. الادمانات تتوقف. عندما يزول الفيضان سيتوفر الشعور بالنشاط والارتياح الذي يمكن تعريفه جيدا بالتحرر من القلق والتعاسة. فنحن نخلق مجددا--بمقدرتنا في إن نحب ونحب

لم اكن طفلة ممتهنة بمقاييس المجتمع, ولكني كنت اترك في سريري "لانفذ من البكاء" واسمع حنق والدي , ليس علي بل على أمي, أخي, وأختي. لقد تعلمت باكرا على كبت غضبي المبرر. كنت طفلة منطوية وفي العشرينات من عمري شخصت بانفصام الشخصية وحجزت لسنوات أربع في جناح المرضى العنيفين في مستشفى أمراض عقلية. أمضيت معظم الوقت في غرفة الفراش ثائرة ضد السترة المشدودة علي,أو محولة غضبي إلى داخلي في ثورة انتحارية. إحدى المعالجات بالصدمات الكهربائية لم تفقدني الوعي,فشعرت بالألم والرعب حين سرى التيار في جسدي. وكان هذا وكأنني اعدم بالكهرباء, وما زلت حية. في الثلاثين سنة التالية احتجزت في اكثر من عشرين مستشفى, حيث اعيد تشخيصي مرات كثيرة, أعطيت كل دواء معروف لعلم النفس. في سني الستون اعيد تشخيصي باضطراب كآبة رئيسي, وبعدها كآبة هلوسية, وعندي أعراض مرضي الزهايمر وباركينسون. في تلك السنوات في المستشفيات كان لدى ممرضة واحدة الشعور بما احتاجه. فقد أتت إلى غرفتي حيث كنت مقيدة إلى السرير, حلت وثاقي, وأعطتني صينية من الأطباق البلاستيكية قالت لي "اقذفي بهؤلاء إلى الحائط, يا عزيزتي". لو استطعت تصور والدي على الحائط,لكان من الممكن إن ابدأ بالشفاء. لقد أردت إن احتجز في هذه المستشفيات.لم اعرف لماذا, ولكنها كانت تمثيلا لخيال-إعادة تمثيل لسجني في سريري,-- وفرصة لأطلق العنان لغضبي المبرر تجاه والدي. عندما فهمت هذا واستعملت إجراءات الإعانة الذاتية, شفيت بسرعة أصبحت حصينة. يرجى دراسة المقالة بعناية قبل إن تبدأ, واكتب (بالإنكليزية) واخبرني عن المدة التي استغرقتها لتصبح محصنا.

بعنوان، العقل المسمم: بيولوجية الأمراض العقلية والعنف. إيز لإاى وينكل، باحثة علمية متقاعدة. Medical Hypotheses هذه صيغة مبسطة لمقالتي في نشرة Millhauser Laboratories of the Department of Psychiatry, New

New York University School of Medicine, Murray Hill station, P.O.Box 893 New York, NY 10156

العقل المسمم: بيولوجية المرض العقلي والعنف، إي. فان وينكل

الموجز:--إن استمرار كبت الانفعالات خلال وضعيات القتال أو الهروب منه ينتج عنها ضمورا وتوليدا للتسمم في عصبيات renergic. إن تناقص مستويات التشابك في المادة المنشطة norepinphineللعصبيات ترافق الكآبة. خلال أزمات إزالة السموم، فان الزيادة في المادة المنشطة تفيض متشابكة مع البناء الحيوي للجسم. هذه المادة تزيد من إثارة العصبيات المستقبلة وتكون السبب في ظهور أعراض تتراوح بين توتر خفيف وسلوك عنيف. بعض مفرزات البناء الحيوي للجسم يمكن إن تشتمل على دوبامين dopamine، ابنرفين epinephrine، سروتنينserotonin، جاما-امينوبيوتريك gamma-aminobutyric، ببتايد peptide، احماض امينية amino acids ومختلف رواسب الجسم المرتبطة بالمستقبلات العصبية فتغير من الإرسال العصبي. هناك آلية مقترحة لربط المادة المنشطة norepinephrineومؤثرات مفرزات البناء الحيوي الأخرى للجسم، والتي ظن إن أكثرها هي مرسلات عصبية. البروتينات المستقبلة المتنوعة التي افترض بأنها ملازمة للإرسال العصبي الخاطئ يمكن إن تكون مشفرة لذكريات معينة. التحول بين السلوك المكتئب والنا شط هو سمة تقريبا لكل الاضطرابات العصبية والعقلية، بما فيها الادمانات، مرض الزهايمر، مرض باركنسون، والاضطرابات العقلية والجسدية. عندما تتراكم السموم في المناطق من الدماغ التي تتحكم بنشاطات معينة، فالأعراض الملاحظة ستكون مرتبطة بهذه النشاطات، ممهدة لاضطرابات واضحة مفترضة تمثل نفس عملية إزالة السموم. يمكن تسهيل الشفاء بالمداواة وبإجراءات الإعانة الذاتية التي تشمل تحرير واعادة ترشيد الانفعالات المكبوتة

"لقد تأثرت بقصتك. إنها حقا رائعة, وتعبر بحجم كبير عن فعالية هذا المنهج. تعرضت لحدث اكتئابي بالغ كاد يكلفني حياتي. كنت في حالة يائسة. حاولت الصراخ والضرب على أشياء جامدة لأحول الاكتئاب إلى غضب. كانت النتائج مذهلة. اكتئابي انزاح حالا. عثرت على غضبي المكبوت تجاه والدتي, وتعاملت معه بفعالية وأنا اعي من أين جاء مصطلح "الطوفان". اشعر بتحسن كبير. أحسست بأسوأ نوبة انتحارية عندما كنت أتناول مضادات الكآبة. لقد فقدت اهتمامي بالعنف التلفزيوني. أعرف إن هناك الكثير لأقوم به ولهذا فهي عملية تدرجية." فرانك

"استمريت فكريا في إعادة توجيه الغضب وربطه بالمشاعر "السيئة"--هي مشاعر من التحول إلى إن أكون وضيعا, مباح, الإحساس بقلة أهميتي, الهجران, الوحدة, الغباء أو الدمامة. بما إنني أحس بـ "الصغر" أمام الناس فاني ارشد فكري حتى وأنا في العمل. وهذا يصلح نفسيتي التعبة خلال دقائق. اكتئابي المتقاعس الذي دام لحوالي سنة انزاح بشكل جيد. كل شيء على ما يرام, أحس بأنني افضل. لم ينجح الضرب على الفراش معي. وبدلا فأنا في صف دوري مع موسيقى ضاخة, عدائية, عنيفة أدور كامرأة مجنونة أتخيل قوتي وأنا اهلك دوريا من عذبني . انه شيء بدني وهكذا أحس باني تحررت. وجوههمتشحب وتشحب. تقديري لك إيلي و رسائلك المدهشة."

"أنت منقذة حياة وشافية متفانية." سيندي

"مصاغة ومعبرة بشكل جميل" ناقد, صحيفة البيولوجيا النظريةThe Journal of Theoretical Biology

"رائدة. مارست الكتابة لعقود عن كيفية مرور الأمم بدورات من الشعور بالتسمم وبعدها خوض الحرب لتطهير أنفسهم." مؤرخ نفسي,Lloyd de Mause

"مؤثر جدا... واعدا" محرر . Psychophysiology

"مدبر و ملزم." ناقد,"رائع, مؤثر" متخصص في التغذية

"انك تساعدين الكثير من الناس" عالم نفس

"عندما قرأت ملخصك فكأنما شبكت كل النقاط التي في دماغي. الألوف سيقرؤونها. لقد دمجت المبادئ في علاجي وسأعطيه لأصدقاء يعملون في السجون." معالج نفسي

"سأكتب وثيقة عن هذا لصحيفة المدرسة النفسية." عالم نفس مدرسي

إن كلمة الخطيئة في العهد الجديد, هي "هامارتيا" " hamartia" وتأتي من رياضة الرماية وتعني حرفيا " إخطاء الهدف "-- الغضب الموجه خطأ! الدعوة الإنجيلية, في العهد القديم والجديد, هي " إغضب لكن لاتأثم " 9/9/99

"لاتظن أني أتيت لأبعث السلام إلى الأرض: لم آت لأبعث السلام، ولكن بالسيف. أتيت لأخلف الابن مع أبيه، والابنة ضد أمها. واعداء الإنسان سيكونون أهل بيته"

ماثيو: 10-34-36

"وهناك سيكون موتا اكثر، لا بلاء، ولا عويل، ولن يكون هناك إثما اكثر، لان الأمور السابقة قد ولت"

العهد الجديد 21:4

"الذئب سيساكن الحمل، وسيقودهم طفل صغير" إسحاق 11:6